السيارة الهجينة hybrid تعتمد على نوعين مختلفان من مصادر الطاقة، يتم استخدام محرك احتراق داخلي، (بنزين أو ديزل) مع محرك كهربائي، حيث يقوم المحرك الكهربائي بإستغلال الطاقة الحركية لمحرك الاحتراق الداخلي وتحويلها إلى طاقة كهربائية وتخزينها في بطارية خاصة، لستخدامها فيما بعد لقيادة السيارة دون الحاجة لمحرك الاحتراق الداخلي.
– أثناء تشغيل السيارة يتم استخدام المحركيين بشكل متتابع أو منفصل ويمكن استخدام كلاهما في نفس الوقت.
في بداية حركة السيارت يتم استخدام محرك الكهربائي كمصدر للحركة، الأن البطارية تكون مشحونة، وهكذا يتم نقص الغازات الضارة الناتجة عن محرك الاحتراق الداخلي، وعند اقتراب نفاذ طاقة البطارية الخاصة بالمحرك الكهربائي، يتم تشغيل محرك الاحتراق الداخلي لمواصلة الطريق وفي نفس الوقت شحن أو تخزين الطاقة الكهربائي بالبطارية.
في بداية حركة السيارت يتم استخدام محرك الكهربائي كمصدر للحركة، الأن البطارية تكون مشحونة، وهكذا يتم نقص الغازات الضارة الناتجة عن محرك الاحتراق الداخلي، وعند اقتراب نفاذ طاقة البطارية الخاصة بالمحرك الكهربائي، يتم تشغيل محرك الاحتراق الداخلي لمواصلة الطريق وفي نفس الوقت شحن أو تخزين الطاقة الكهربائي بالبطارية.
هل سيارات الهجينة hybrid صديقة للبيئة ؟
– إشتهرت سيارات الهجينة hybrid بأنها صديقة للبيئة، لأنها تقوم بتحويل فائض الطاقة الحركية لمحرك الاحتراق الداخلي لطاقة كهربائية و تخزينها في البطارية، لستخدامها بعد ذلك بواسطة محرك الكهربائي الذي لا يقوم بطرح غازات ملوثة للبيئة،
لكني لا أعتبر بأن سيارات بنظام hybrid صديقة للبيئة، الأن نوع البطاريات المستخدم بها دو كثافة عالية ويحتوي على مواد سامة جدا وبكميات كبيرة، ولا يمكن إعادة تدويرها عند خرابها أو تلفها مع العلم أن العمر الإفتراضي لها هو 6 سنوات.
لكني لا أعتبر بأن سيارات بنظام hybrid صديقة للبيئة، الأن نوع البطاريات المستخدم بها دو كثافة عالية ويحتوي على مواد سامة جدا وبكميات كبيرة، ولا يمكن إعادة تدويرها عند خرابها أو تلفها مع العلم أن العمر الإفتراضي لها هو 6 سنوات.
ومن جهت أخرى يحتاج تصنيعها إلى طاقة كبيرة التي تنتج انبعثات سامة كثيرة، لهذا أعتبر سيارات الهجينة صديق خائن للبيئة.